.تنظیم با سختی ها وفشارها خودش محک انسانیت است
۱۳۹۷ تیر ۸, جمعه
۱۳۹۷ تیر ۶, چهارشنبه
مريم رجوي
الأعضاء المحترمون في المجلسين البريطانيين، أحييکم فردا فردا وأحيي مؤتمرکم الموقر.
اليوم العالمي لحقوق الإنسان هو من جهة يعني يوم إيران ويوم الشعب الإيراني؛ کون بلدي هو أحد الأماکن التي يظهر فيه أکثر حالات التعطش والتوق إلی حقوق الإنسان. انه يوم إيران إذ إنها تعرضت للقمع وتکبيل الحرية أکثر من أي مکان آخر في العالم الحاضر، إنه يوم إيران لأن أبناء شعبنا قد ناضلوا من أجل حقوق الإنسان أکثر من أي مکان آخر في التاريخ المعاصر.
(120) ألف مجاهد ومناضل معدوم، منهم (30) ألف سجين أعدموا في عملية مجازر في عام 1988 بالاضافة إلی المجاهدين في أشرف وليبرتي الذين سقطوا في صمودهم ومقاومتهم ضد النظام الحاکم في إيران. هؤلاء کلهم قد کتبوا بدمائهم حقوق الإنسان في إيران. الکلمة الخالدة التي کتبوها هي الحرية. وتلک هي طموح سينتصر بمقاومة الشعب الإيراني.
لقد جعل الملالي ومنذ سنوات طويلة أعمال الکبت والتنکيل کمفردة ثابتة في حياة المواطن الإيراني؛
إنهم لا يتخلون عن فقء العيون وبتر الأطراف. إنهم يکررون ويکررون الإعدامات بين ساعة وساعة.
ولکن رغم ذلک فإن أبناء وطننا لم يرکعوا اطلاقا أمام هذه الهمجية ورفضوا اطلاقا سلب الحريات وانتهاک حقوقهم الإنسانية. وتختلج في صدر المواطن الإيراني لاسيما الشباب أسئلة باستمرار تتمثل في:
لماذا لا حرية لنا؟
لماذا نعيش في خوف وقلق؟
لماذا لا وجود لوسيلة اعلامية مستقلة وحرة في إيران؟
لماذا سلب حق اختيار الملبس من الجميع؟
لماذا ليس لدينا حق الاحتجاج؟
ولماذا ليس علينا أن نسقط الاستبداد الغاشم من العرش ونقيم حکومة قائمة علی الحرية والديمقراطية؟ هذه الأسئلة والاحتجاجات التي انبعث منها الکثير من الانتفاضات والحراکات لا شک أنها ستحقق التغيير الشامل وستجعل إيران مهد حقوق الإنسان والحرية.
أيها الأصدقاء الأعزاء!
إن حدة الانتهاکات الصارخة لحقوق الإنسان من قبل الملالي الحاکمين في إيران تتأتی من حرصهم علی الاحتفاظ بسلطتهم لأن الشعب الإيراني قد أبدي مقاومة واسعة ضد هذا النظام ففي کل شهر هناک مئات من الحرکات الاحتجاجية ينظمها المعلمون والطلاب الجامعيون والعمال وغيرهم من طبقات الشعب. وفي کل يوم تعلو وتعلو أصوات الاحتجاجات وحتی السجناء السياسيين من داخل السجون والمعتقلات يوجهون نداء المقاومة. في الشهر الماضي وجهت امرأة سجينة «مريم أکبري» رسالة إلی المجاهدين في ليبرتي تؤکد أنکم نور في ظلام عالم الکبت والتنکيل وانکم منتصرون لا محالة.
ولکن في الوقت نفسه يسأل أبناء بلدنا المجتمع الدولي:
لماذا تغضون العين عن الانتهاک الصارخ لحقوق الإنسان في إيران؟
لماذ تلزمون الصمت تجاه (2000) إعدام في عهد الملا روحاني؟
لماذا لا تبدون رد فعل علی (7) مجازر عامة في أشرف وليبرتي خلفت (141) قتيلا ومئات من حالات الاعاقة ولماذا لم تعملوا من أجل حماية مخيم ليبرتي الأعزل؟ ولماذا لا يتم احالة ملف جرائم هذا النظام إلی مجلس الأمن الدولي رغم وجود (62) ادانة من قبل الأمم المتحدة لانتهاک حقوق الإنسان في إيران؟ ولماذ لا تتخذون تدابير لمحاکمة قادة هذا النظام وبالتحديد خامنئي في محکمة دولية باعتبارهم مسؤولين ومسببين للإعدامات التي لا حد لها وبالتحديد مجازر طالت السجناء السياسيين في إيران وتورطهم في مذبحة (300) ألف من الشعب السوري.
اني أطلب من المجتمع الدولي خاصة بريطانيا أن تشترط علاقاتهم مع هذا النظام بوقف الإعدامات واطلاق سراح السجناء السياسيين.
أدعوهم إلی احترام نضال الشعب الإيراني من أجل نيل الحرية وحقوق الإنسان. لقد تعرض مخيم ليبرتي في 29 اکتوبر/تشرين الأول لقصف صاروخي مهيب. لقد قتل لحد الآن (141) عضوا من مجاهدي خلق واصيب مئات آخرين بجروح بليغة وإعاقات جراء الهجمات عليهم منذ عام 2009.
إني أتوقع من جميعکم بذل مساعيکم لرفع الحصار عن ليبرتي وتوفير الحماية والأمن لهم ونقل ملف هذا المخيم إلی أفراد غير تابعين للنظام الإيراني في الحکومة العراقية. وبالتحديد من الضروري تنحية فالح الفياض رئيس لجنة قمع ليبرتي.. إنه مطالب من قبل محکمة اسبانية علی «جرائم ضد المجتمع الدولي».
لقد حان الوقت لکي تعمل الولايات المتحدة والأمم المتحدة بتعهداتهما وأن تتأکدا من أن يکون المجاهدون في ليبرتي قادرين علی بيع أموالهم في أشرف لتسديد نفقاتهم.
أشکرکم جميعا يا أصدقاء الشعب الإيراني وأشکرکم من صميم القلب علی مساعيکم وجهودکم طيلة سنوات مضت للدفاع عن حقوق الإنسان المکبوتة في إيران.
اليوم العالمي لحقوق الإنسان هو من جهة يعني يوم إيران ويوم الشعب الإيراني؛ کون بلدي هو أحد الأماکن التي يظهر فيه أکثر حالات التعطش والتوق إلی حقوق الإنسان. انه يوم إيران إذ إنها تعرضت للقمع وتکبيل الحرية أکثر من أي مکان آخر في العالم الحاضر، إنه يوم إيران لأن أبناء شعبنا قد ناضلوا من أجل حقوق الإنسان أکثر من أي مکان آخر في التاريخ المعاصر.
(120) ألف مجاهد ومناضل معدوم، منهم (30) ألف سجين أعدموا في عملية مجازر في عام 1988 بالاضافة إلی المجاهدين في أشرف وليبرتي الذين سقطوا في صمودهم ومقاومتهم ضد النظام الحاکم في إيران. هؤلاء کلهم قد کتبوا بدمائهم حقوق الإنسان في إيران. الکلمة الخالدة التي کتبوها هي الحرية. وتلک هي طموح سينتصر بمقاومة الشعب الإيراني.
لقد جعل الملالي ومنذ سنوات طويلة أعمال الکبت والتنکيل کمفردة ثابتة في حياة المواطن الإيراني؛
إنهم لا يتخلون عن فقء العيون وبتر الأطراف. إنهم يکررون ويکررون الإعدامات بين ساعة وساعة.
ولکن رغم ذلک فإن أبناء وطننا لم يرکعوا اطلاقا أمام هذه الهمجية ورفضوا اطلاقا سلب الحريات وانتهاک حقوقهم الإنسانية. وتختلج في صدر المواطن الإيراني لاسيما الشباب أسئلة باستمرار تتمثل في:
لماذا لا حرية لنا؟
لماذا نعيش في خوف وقلق؟
لماذا لا وجود لوسيلة اعلامية مستقلة وحرة في إيران؟
لماذا سلب حق اختيار الملبس من الجميع؟
لماذا ليس لدينا حق الاحتجاج؟
ولماذا ليس علينا أن نسقط الاستبداد الغاشم من العرش ونقيم حکومة قائمة علی الحرية والديمقراطية؟ هذه الأسئلة والاحتجاجات التي انبعث منها الکثير من الانتفاضات والحراکات لا شک أنها ستحقق التغيير الشامل وستجعل إيران مهد حقوق الإنسان والحرية.
أيها الأصدقاء الأعزاء!
إن حدة الانتهاکات الصارخة لحقوق الإنسان من قبل الملالي الحاکمين في إيران تتأتی من حرصهم علی الاحتفاظ بسلطتهم لأن الشعب الإيراني قد أبدي مقاومة واسعة ضد هذا النظام ففي کل شهر هناک مئات من الحرکات الاحتجاجية ينظمها المعلمون والطلاب الجامعيون والعمال وغيرهم من طبقات الشعب. وفي کل يوم تعلو وتعلو أصوات الاحتجاجات وحتی السجناء السياسيين من داخل السجون والمعتقلات يوجهون نداء المقاومة. في الشهر الماضي وجهت امرأة سجينة «مريم أکبري» رسالة إلی المجاهدين في ليبرتي تؤکد أنکم نور في ظلام عالم الکبت والتنکيل وانکم منتصرون لا محالة.
ولکن في الوقت نفسه يسأل أبناء بلدنا المجتمع الدولي:
لماذا تغضون العين عن الانتهاک الصارخ لحقوق الإنسان في إيران؟
لماذ تلزمون الصمت تجاه (2000) إعدام في عهد الملا روحاني؟
لماذا لا تبدون رد فعل علی (7) مجازر عامة في أشرف وليبرتي خلفت (141) قتيلا ومئات من حالات الاعاقة ولماذا لم تعملوا من أجل حماية مخيم ليبرتي الأعزل؟ ولماذا لا يتم احالة ملف جرائم هذا النظام إلی مجلس الأمن الدولي رغم وجود (62) ادانة من قبل الأمم المتحدة لانتهاک حقوق الإنسان في إيران؟ ولماذ لا تتخذون تدابير لمحاکمة قادة هذا النظام وبالتحديد خامنئي في محکمة دولية باعتبارهم مسؤولين ومسببين للإعدامات التي لا حد لها وبالتحديد مجازر طالت السجناء السياسيين في إيران وتورطهم في مذبحة (300) ألف من الشعب السوري.
اني أطلب من المجتمع الدولي خاصة بريطانيا أن تشترط علاقاتهم مع هذا النظام بوقف الإعدامات واطلاق سراح السجناء السياسيين.
أدعوهم إلی احترام نضال الشعب الإيراني من أجل نيل الحرية وحقوق الإنسان. لقد تعرض مخيم ليبرتي في 29 اکتوبر/تشرين الأول لقصف صاروخي مهيب. لقد قتل لحد الآن (141) عضوا من مجاهدي خلق واصيب مئات آخرين بجروح بليغة وإعاقات جراء الهجمات عليهم منذ عام 2009.
إني أتوقع من جميعکم بذل مساعيکم لرفع الحصار عن ليبرتي وتوفير الحماية والأمن لهم ونقل ملف هذا المخيم إلی أفراد غير تابعين للنظام الإيراني في الحکومة العراقية. وبالتحديد من الضروري تنحية فالح الفياض رئيس لجنة قمع ليبرتي.. إنه مطالب من قبل محکمة اسبانية علی «جرائم ضد المجتمع الدولي».
لقد حان الوقت لکي تعمل الولايات المتحدة والأمم المتحدة بتعهداتهما وأن تتأکدا من أن يکون المجاهدون في ليبرتي قادرين علی بيع أموالهم في أشرف لتسديد نفقاتهم.
أشکرکم جميعا يا أصدقاء الشعب الإيراني وأشکرکم من صميم القلب علی مساعيکم وجهودکم طيلة سنوات مضت للدفاع عن حقوق الإنسان المکبوتة في إيران.
۱۳۹۷ تیر ۴, دوشنبه
”البته خمینی“ دنبالچه جنگ ضدمیهنی و یک فقره غلط اضافی!
البته خمینی“ دنبالچه جنگ ضدمیهنی و یک فقره غلط اضافی!
بچهٔ شاه در کیهان پدرش ادعا کرده است با "اعضای سابق" مجاهدین گفتگو کرده و مجاهدین "زنان را مجبور به حجاب میکنند"!
تا
اینجا یک فقره غلط اضافی بهنقل از مأموران ساواک آخوندی و انجمنهای
نجاست،که با ناشیگری تحت عنوان لو رفته "اعضای سابق" یعنی اعضای لاحق وزارت
بدنام، ارائه میشود.
اما
همجنسی ارتجاعی و وحدت تاریخی شاه و شیخ، به انجمنهای نجاست (انجمنهای
نجات اطلاعات آخوندها) ختم نمیشود بلکه تا "فتح قدس از طریق کربلا" امتداد
دارد.
طفل عقبمانده شاه گفته است که اصلاً نمیتواند تصور کند که ایرانیان رفتار مجاهدین را در جنگ ایران و عراق ببخشند...
برای
یک دنبالچه جنگ ضدمیهنی، جنگی با یک میلیون کشته و یک میلیون معلول و
مجروح و ۲میلیون آواره و هزار میلیارد دلار خسارت "موهبتی الهی" است! به
اهتزار در آوردن پرچم صلح عادلانه توسط شورای ملی مقاومت ایران
و سازمان مجاهدین خلق ایران هم ضدارزش است و گوئیا کسی باید آنها را
بهخاطر شعار صلح و آزادی و بهخاطر عملیات ارتش آزادیبخش ملی و ریختن جامزهر آتشبس به حلقوم خمینی، ببخشاید!
در این قبیل موارد هموطنانمان در داخل ایران میگویند: بیشرف حیا کن!
اما وقتی کار به آنجا میرسد که بچهٔ شاه، طابق
النعل بالنعل مانند پاسداران نظام ادعا میکند مردم ایران بین رژیم و
مجاهدین، همین رژیم را انتخاب میکنند، دیگر بیحیایی سلطنتی-آخوندی و
اهانت رذیلانه به مردم ایران به تعفن و گندیدگی "البته خمینی" راه میبرد. اینچنین شیخ و شاه دست در دست یکدیگر به زبالهدان تاریخ میروند.
اشتراک در:
نظرات (Atom)
آیا رژیم از بحرانهای فعلی جان بدر میبرد؟ گفتگو با حسین میرداماد
آیا رژیم از بحرانهای فعلی جان بدر میبرد؟ #براندازم #اعتراضات_سراسری pscp.tv/iranazadi1395/ … …
-
📌📌اعتراف روحانی به شکست سیاست فیلترینگ! ⭕️گفتگو با شهریار کیامنش. 🔴سوالات و نظرات خود را برای گفتگوی زنده به آیدی های زیر بفرستی... -
می گویند هر چه قدر آدم ها مهارت های ارتباطی شان قوی تر باشد، بیشتر می توانند بر اطرافیان شان تاثیر بگذارند و افراد بیشتری را به خود جلب...